••••••••••••••••••••••••••••
••••••{{ عهد الحب }}••••••
••••••••••••••••••••••••••••
أقسمت بسمائك وما حويت
وقد باح نجمها لي بالاسرار
ما شرقت شمسك وماغربت
إلا وتملكني قلبك ليل ونهار
أقسمت بالعهود التي قطعت
من قلب للعيون بعهد الابرار
فما برحت روحي وما فتئت
تذوب في ودك حد الانصهار
أقسمت بليل خيوطه سدلت
علي الاكوان وخبئت كل نار
مازلت قمر ليلي وما سمحت
عيناي أن تري الآك من أقمار
أقسمت بحبك وما قد ملكت
مهجتي والحشا حتي الاغوار
ما رضيت للنفس وما رضيت
غير حب قلبك أنت يوما قرار
حبيبتي لك الدنيا وما رحبت
وكيف لدنيايا دونك أن تختار
أنتي الهواء لمهجه قد وعدت
بعهد اخلاصها لقلبك باصرار
•••••••••••••••••••••••••••••
•••بقلمي/محمدعلاءالدين•••
•••••••••••••••••••••••••••••
شاعر
الثلاثاء، 3 يوليو 2018
عهد الحب ...بقلم /محمد علاء الدين
قبيلة الدواسر ...بقلم سعود الدوسري
قبيلة الدواسر . .
يامنبعا للجود والكرم
وعزة تعلو بها الهمم
يا شارة والكل يعرفها
مرفوعة كلشاره بالعلم
يا إبن ألدواسر كفاك ألبوم مفخرة
بأنك إبن ألعز والقيم
تعلو بنا الهامات عالية
علو ألجبال مرفوعة ألقمم
قبيلة أعز ألله منشأها
من سالف ألعهد بالأفعال والحلم
شموسها أشرقت عألناس حاوية
حب ألتآخي على أﻷيام من قدم
لله درك للعز باقية -
مادامت اﻻيام تحوي ألخير بأﻷمم
وكلنا فخرآ بما تتحوي
من فارس وعالم وكاتب بالقلم
الشاعر سعود الدوسري
لم يرتدع المخطئ ...بقلم /قاسم ابو رؤى
لم يرتدع المخطئ
حتى بالضرب
يحمل غلاً ،،
يحمل إثماً في القلب
لم يرتدع هذا الفاجر
فحدود الشرع هو الأنسب
ان نسكب زيتاً
أو نهدم بيتاً
ونقتل شيئاً،،،يسمى حب
ذنبُ السلطة ليس ذنبا
وخطأ الشعبِ أكبر ذنب
من يسأل تلك الوردة
كيف أقتطفت من غصن الحب
من يسأل تلك البسمة
كيف سرقت
من وجهٍ عذب
كيف يبكي شعوب العالم
وكيف يضحك شعب الغرب
لم يرتدع المخطئ حقاً
حين يصبح ذنب الكلب
قاسم أبو رؤى أبو الدوسري
قاهر الابطال عاش يتيما ...نبيل شاويش
قاهر الأبطال
عاش يتيماً
....... ......
عاش يتيماً منذ نعومة أظافره
والأم لم تتجاوز الأربعين واليُتم رَفيقه
فَرثتهُ السنونُ والدمع يَسبقه
وصورة أباه في الأحلام تلاحقه
أنا أخيه الأكبر لمست شعره
ودمع العين لا تفارقه
سمع أطفال تنادي بابا بأحضانك خذني
فقال أين أبي والقلب محترق
كبر وإشتد عوده
ومازال حنينه لأباه لا يفارقه
عشق الرياضة ورفع الأثقال مبسمه
رفع علم أقصانا والكعبة قبلته
وخاض ميدان البطولات وإنتصر فلا عجب
وأصبح يقارع الأبطال بجمال جسمه
ورفع علم أقصانا بطل منتصر
توج بطل بلادي وعلم فلسطين ملبسه
إسمه وصفي عارف شاويش والمخيم يعرفه
متواضع يحب الجميع والإحترام مبدأه
ومازال ينادي بابا والدمع لا يفارقه
ميداليات النصر وسام على صدره
فبكى وجعلها تاج ابيه ولم يعرفه
وهدا من ربته يتيماً
كل انتصاراته ودموعه على قبرها شاهدُ
........ ........
إنه أخي وصفي عارف شاوؤش بطل الجمهورية لسنوات ومازال حتى ألأن
........ ......
مع تحيات شاعر فلسطين نبيل شاويش مسؤول الإعلام والصحافة في ألإتحاد الرياضي الفلسطيني العام لرياضة النسور في سوريا
...........
من هو الشاعر الحقيقي ...حامد الشاعر
من هو الشاعر الحقيقي
يعري عيوب الناس للسر يظهر ــــــــ و جهرا يغطي ما يشاء و يستر
طبيب جراح الشعب يشفي كأنه ــــــــ لها في ليالي الشكو و الشجو يسبر
له آلة التصوير تعطيه صورة ــــــــ لديه إذا تبدو خلاياه مجهر
و أشجاره الخضراء دنيا وجوده ــــــــ بماء الحياة الحلو يسقي يشجر
بليل الدجى كالبدر يسبي سناءه ـــــــــ كأن الأديب الحر لص و أزعر
،،،،،،،،
و أقمار شعر إنه أو شموسه ــــــــ و وجه الذي قد بان كالبدر مقمر
تحدي التحدي في هواه شعاره ــــــــ بشعر تصدى للتعدي و أشعر
لصف البرايا رص لما له بدا ـــــــــ كمثل شظايا النار يسري التشذر
ملاك الهدى غنى لديه كأنه ــــــــ لملك الحمى الحامي مليك مسوّر
بسحر الهوى قلب المحب المسحّر ــــــــ و خط التمني في التملي المسطر
،،،،،،،
يوفي الذي يهوى بشتى عهوده ـــــــــ و يحمي وعودا في هواه و يخفر
كبرق سريع في السما مر عمره ــــــــ بخطب على أقوى ذراع يشمر
هو الشاعر الموهوب للشر مانعٌ ــــــــ و يعطي ربيع الخير أسمى و أخير
بماء الهوى كالروض في الأرض قلبه ـــ سماء سقته في مدى العمق أصحر
بهم إلى نصفين و الغم قلبه ــــــــ كمثل الهلال الحلو في الليل يشتر
،،،،،،،
و أسفاره أحلى خيال سفيره ـــــــــ عليه بساط الواقع المر مسفر
بإكليله يحظى هو المجد رأسه ــــــــ بثوب المعالي في المعاني المدثر
و يهذي كثير السكر و الشكر دهره ــــــــ عروس الدنا يهدي سوارا يسوّر
و أقوى سلاح الشعر يلقى عدوه ــــــــ لفي ساحة الميدان يهوى و يدحر
بدار الوغى جيش الأعادي يكسر ــــــــ و أنيابه عنها كليث يكشر
،،،،،،،
و يمشي على جمر التردي على أذى ـــــ زمان كثير الغدر و المكر يصبر
و دمع المآسي و الضنى جفن عينه ــــــــ لأقصى زوايا حمرة الدم يشتر
و يربح في دنيا المحاسن نفسه ــــــــ و للعالم المعطي المفاتن يخسر
كسكر الطلاء الشعر للعقل يسكر ــــــــ فيهذي و يهدي الحمد للرب يشكر
و ثوب العلى يزهو و يكسو كيانه ـــــــــ و يحلو ويعلو في المسير المسيّر
و يبدو جميلا في الحلاوة مظهر ــــــــ و يخفى أصيلا في الطلاوة جوهر
،،،،،،
الجزء الرابع
الشاعر حامد الشاعر
ليس سواك ...صباح اسد شكر الله
ليسَ سواكِ
**********
أسألكِ
يا امرأةً يهواها القلب
هلْ منْ امرأة غيركِ
تستهويني
تسحرني
تغويني
تسرقني بغنجها منّي
و تبعثرني في بئرِ أُنوثتها
وتتركني
وأنا يكلِ سرور
لا أنتظرُ سيارةً
ولا منْ يدلو بدلوه
ليخرجني
وتصدحُ مآذنُ قلبي
زيديني فوقَ جنوني
جنوناً فيكِ زيديني ؟؟؟
هلْ من حسناء سواكِ
بحسنها تأسرني
بقيدها تكبلني
وفي حدائقِ خديها
بينَ غمازات الزنبق
وشقائق النعمان
تُتوّهني
تثملني أنفاسها
مابينَ شذى الأزهار
وعبير الورد
تُضيّعني
وفي حقولِ
الفيروز والمرجان
في قاعِ عينيها
تغرقني
و أنا أرفضُ منها
يوماً أنْ تُنْجيني
وتصرخُ نبضاتُ قلبي
زيديني فوقَ غرقي
غرقاً فيكِ زيديني ؟؟؟
هلْ منْ أنثى إِلاكِ
تأخذني
للكوثرِ ظمآناً
لسابع سما
ندورُ حولَ الأفلاك
نراقصُ الشهبا
نركضُ فوقَ الغيم
نعانقُ النجوم
ونقبلُ القمر
وعطشاناً
للأرض تعيدني
أبحثُ عن رواءٍ برويني ؟؟
بقلم الشاعر صباح اسد شكرالله
شعر نبطي ...بقلم/ محمد كفرجومي الخالدي
..( شعر نبطي)..
الله يابعض الليالي والايام
جابت على قلبي ألمآسي والمصايب..
كم عشت أحلام الأماني والأوهام
والسعد عني مجانبني وغايب.
ضاعت حياتي كلها بالاحلام
أصبحت من بين البشر شارد وخايب
ربي اليك المشتكى انت السلام
هادي النفوس التايهه والسعد جالب..
ذي غربتي طالت وما ذقت المنام
عيني تنام ومهجتي تناجي الحبايب..
طال النوى ربي علي ومرت الأعوام
ظهري انحنى وراسي صار شايب..
طال البعد ربي وزادت الآ لام
شفت الضنى وقلبي على الأحباب ذايب..
( الشاعر محمد كفرجومي الخالدي ).
عشقت فيها ...محمد احمد عزام
عشقت فيها احلا مي
و ثغرها المبسام
كلما لاحت وحنت
ترشفت منها المدام
با حلوتي جودي علي بوصل
على مدى ايامي
طال اشتياقي لحضنها وهذا كل كلامي
الا معها فانه قد يطول تأملي
لا بل لا و لن ينقطع فهي سر سلامي
ان نظري يرى فيها روحي ووطني
وسمعي يرى فيها ديني واسلامي
وانفي بشم منها ارضي وترابي
ولمسي يحتاج جمع اجسامي
وذوقي وما ذوقي يذوق سري
وسري لغتي الفتية كأنسام
موازين انقلبت و احترام غاب
موازينٌ انقلبت واحترامٌ غاب
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أسـرارٌ وحـكايـاتٌ كـثـيـرةٌ وراء كُـلِّ باب
.........................خـلافٌ واخـتـلافٌ وخـطـأٌ اكتسى بصواب
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ومُشاحنةٌ وفِراقٌ حدثَ بين أهـلٍ وأصحاب
.........................ومـوازيـنٌ انقـلبـت واحتـرامٌ عـزّ أو غـاب
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فـالـصّـغـيـرُ نـهـرَ الـكـبـيـرَ وعـلـيـه عاب
.........................ومـا قَـبـِلَ نُـصـحـاً ولا ردّه لــــومٌ وعتاب
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ونَـسِـىَ وإنْ جـاهـداكَ وعـقّ مَـنْ قـد شاب
.........................وما رجَعَ عـن إسـاءةٍ ولا إلـــــــى الله تاب
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وكـبـيـرٌ ضـاقـت بـــــهِ الـسّـبلُ والأسـبـاب
.........................وتـجـرّع جـفــــــاءً وذاق مـرارةَ اغـتـراب
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وقـطـيـعـةٌ حـلّـت بـيـن مَـن كـانـوا أحـبـاب
.........................وعـلـــــــــى مَقْرُبةٍ مِـن دارِهم نَعَقَ غُراب
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وولـىُّ أمرٍ لا يـجـد تـفـسـيـراً لهـذا الإنقلاب
.........................فـما ادّخـرَ جَـهْـداً ولاغـالى يـوماً فى عقاب
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فـاللهـمّ اصـلِـح ذاتَ بينٍ وتجاوز عن حساب
........................واجـزل الـعـطـايـا فأنـت الـكـريـم الـوهّـاب
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
د/ محمد حسن مصطفى شتا...استشارى الجلديه
بار الحمّام بسيون غربيه
الأحد، 1 يوليو 2018
سأبقى ...بقلم / مصطفي الحاج حسين
سَأَبْقَى ...
شعر : مصطفى الحاج حسين .
أُلَمْلِمُ مَا تَبَقَّى مِنْ عُمُرِي
لِأُشْعِلَ دَمْعَتِي على جَوَانِبِهِ
وَالتَحِفَ صَرخَتِي
لِيَغْفُوَ صَمتُ نَارِي
أنا جُثَّةُ البِلادِ
أَكَلَتْ ضُحكَتِي الحَربُ
أنا انْتِحَارُ التَّفَتِّحِ
خَطَفَتْ وِلادَتِي الدُّوَلُ
وَأَنَا نَزِيْفُ الرِّيْحِ
سَرَقَتْ قَصِيْدَتِي المَقَابِرُ
أَطلَقْتُ مَا عِنْدِي مِنْ هَزَائِمَ
لِأَصُدَّ أشرِعَةَ الخَرَابِ
واَلآنَ أُعلِنُ مِنْ تَحتِ الرُّكَامِ
عَنْ أُفُقٍ يَنْمُو مِنْ انكِسَارِي
سَأَسكُبُ على المَوتِ مَوَاعِيْدِي
وَأُطعِمُهُ مِنْ عِنَادِي
لَنْ تَتَقَهْقَرَ رَايَتِي
طَالَمَا فِي المَاءِ طُفُولَةُ
لَنْ أَبرحَ حُضْنَ النَّسمَةِ
مَادَامَتْ الأرضُ تُمطِرُ العِطرَ
سَأُقْفِلُ على المَوتِ ضَوئِي
وَأَكْتُبُ
على جُدرَانِ الخَوفِ
سَأَبْقَى *
مصطفى الحاج حسين .
إسطنبول