الأحد، 1 يناير 2017
رباه *** بقلم أ. عمر الموصلي
رباه مالي سوى
أنأت تحتضر
لعل حبيبي اذا
يسمع فيفتكر
ان حبيبا له
الى الان ينتظر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
‹
›
الصفحة الرئيسية
عرض إصدار الويب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق