هلْ للمساءِ نداءاتٌ ...بها شوقٌ !؟
ياللمساءِ يضيقُ الصدر بالشوقِ
هلَّا استلمتَ طيوفَ الود ِ منْ وله
يستنطقِ الوجد قبلَ الموتِ في الغسقِ
هذا المساء وُ عقدُ النور من حرفي
وَ البوحُ نورٌ و نورُ الحرف منطلقي
أنا الجناح ..وذاك الحرف ..، مالجمت
لي الحروف..، وما تاهت به، طرقي
هناء قاسم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق