وْصَيَّة
***
جِيتَكْ ؤُ جِيتَكْ زَحَّافْ
يَا حْبِيَةْ لْگَلْب يَالْغَالِيَة
رَانِي عَطْشَانْ مَشْحَافْ
بِكَتْرَةْ وَحْشَكْ يَا لِعَايْلَةْ
فْرَاگَكْ طَيَّحْ لِي لَكْتَافْ
رُوحَكْ عَنْدِي سَامْيَة
يَا زِينَتْ لَوْصَافْ
كَامْلَةْ مَسْرَارَةْ وَافْيَة
تْصَبَتْ بِمْرَارَةْ زْعَافْ
حَالْتِي مَا هِيَ زَاهْيَة
طَبْعِي رَاهْ وَلَّافْ
انْتِ عَنْدِي غَالْيَة
رَانِي عْلِيكْ نْخَافْ
كُونِي حَادْگَةْ وَاعْيَة
لاَ تْصَدْقِي دُوكْ لَمْهَافْ
اِغَيْرُوكْ بِهَظْرَة خَاوْيَة
لْگَلبْ ؤُلَكْبِيدَة رْهَافْ
مَ تْحَمْلُو صَدْمَة صَايْبَة
مَ اِعُودْ فِيَا مَ يَتْشَافْ
ؤُ نْتَصَابْ بِكُلْ بْلِيَّة
نَتْلَفْ بِينْ نُونْ ؤُ كَافْ
وَسطْ خَلْوَة مَخْلِيَّة
...
شعيب صالح المدكوري
تامسنا 28.03.2018
شاعر
الخميس، 29 مارس 2018
وصية ...شعيب صالح المدكوري
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق