جذور العشق
...
عتيقٌ
في فؤادي العشق
غاص
كجذر زيتونِ
و ما زال الهوى جذعاً
بأحلامي
وتخميني
حنيني الريح
إن هبت
و طافت بالميادينِ
لأجل صبابة
كالجمر
تصهل
في شراييني
لأجل الوجد
منحوتاً
على جدران تكويني
لأجل الصبوة العمياء
عبر خيال مجنونِ
لأجل الصبر
واللوعة
والصمت
أحبيني !
أحمد الناصر
27/4/2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق