من خلف الباب ....بقلم فتيحة نور عفراء
من خلف الباب تحكي العيون
تضاريس الزمن، ولحظة انتظار ما بقى من العمر.
نظرة لشيء فكرها بالماضي ، فرسم في العيون ابتسامة، و رسم على الأيدي حسرة، مما جعل الأصابع ضاغطة على بعضها، و كأنها تمنت لو أن ذلك الشيء لم يأل إلى ما هو عليه الآن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق