وبعض البوح ..
ينصب صاحبَه مرمى للظنون
ويبقيه تحت لحاظ المراقبة
مابين أفواه تتقوَّل ..
وتحليلات تتجوَّل..
وكيف أباحَ المتلقي لنفسه
أن يجتاز حدود الذائقة
إلى إسقاطات نفسية
يقيس فيها علاقات الكاتب
مابين تأويل وتأكيد؟!
ففي كل حرف تَنشأ قصة
ماعناها يُفهم إيحاء ما قصده!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق