كيف العادة(رقم24)
عشقتني السعدية
وحبيت فنونها
متلتة متنية
تشطح مكنونها
واقفة ملقية
تهمز بعيونها
عاقلة ودكية
يجلب لونها
نقرا الالفية
وبروحي نصونها
حسبتها حورية
كملت مسنونها
وكيف العادة
تحرگت السعادة
ف حتيت الوسادة
وندمت ياسادة
علاش درت النية
ونعست مع الحية
مانتويتها مسمومة
ترميني ف الكومة
مانويتها تعض
وتدفن ف الارض
حيلة مسرارة
مشرارة وغدارة
رفاگتك خسارة
بقلم ادريس جبيلو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق