أشتاقها و صوتها يداعب مسمعي
والروح تعافر تتركني وتقول دعني اسافر لها
فهناك على جدران روحها مهجعي
وأناجي طيفها أن غاب عني صوتها ..
وأرض خدي يسقيها مدمعي
نعم أبكيها وابكي حين أشتاقها ويكاد نبضي
يفر من بين أضلعي
الا يا أيامي التي حالت بيني وبين من احب
بيوم لقائي بمعشوقتي بالله عليك أسرعي
عبدالحميد الناصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق