(داوي فؤادي)
غــَريقٌ بأعمَاقِ جــُرحــَي
عــَينــَاي أنهــَارُ حــُزنٍ
تـــُغــَذّي سُهــَادِي
وحِيدٌ أُصــَارعُ وَهنِي
وَأُ علِنُ حــَربــَاً على إنكـِســَاري
وَأصنــَعُ من حــَرفَ شِعري عــَتــَادِى
أُنــَادِيكِ في صــَخبِ صــَمتِي
بأنــّــَاتِ حــَرّى كي تـــُنقِذِينِي
وَرُوحــِي إليكِ تــَمُدّ ُ الأيــَادِي
لــَقــَد كــُنتِ جــُرحاً قــَدِيمــَاً يــُدَاوَى
وَلــَكِن طــَــِبيبــَهُ دُونَ اقتِدَارِ
فــَدَاوي الجــِرَاحَ عــَلــَيكِ اعتِمــَادِي
فـــَهــَذا الفــُؤادُ يـَحمِلــُكِ جــُرحــَاً
فــَمُدّي يـَدَيكِ ضــَمـِّدِيه
فــَمـَن لي ســِوَاكِ يــُدَاوِي فــُؤادِي
*فارس العــُرسُوم 12/4/2018
شاعر

الأحد، 15 أبريل 2018
داوي فؤادي ... فارس العرسوم
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق