لم تكن تعنيني الأقدار
لعبت مع دنيتي لعبة الإبحار
لا أعرف من أنا ولا أعرف الى
أين تأخذني الأسفار
سلمت لها نفسي لتفعل ما تشاء
بي الأقدار
حتى رأيتك....
فأنهدمت على سور عينيك كل
الأسوار
لأدخل الى عالم لا أعرفه وكأنه
أختفي ليلي ليصبح نهار
أنشدت الحب لك وألفت القصائد
والأشعار
كأنني اليوم ولدت وبعد الفوضى
بدأت إرتب الأفكار
وكأنها بك من جديد تفتحت كل
الأزهار
لتغرق حياتي بك عشقا يملئه
الأصرار
ليلي بك صافي وقلبي يعزف حبك
على الأوتار
وها هيا تنتهي في حدودك الأسفار
أفتحي لي قلبك ليكون لي مطار
أهبط بين ثناياه وأعيش لحظات
أستقرار
أرتشف العشق وحبك يكون نهاية
الاسفار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق