بين خطوة وأُخرى أُحدث نفسي ..
بأني لا أحتاج أحد .. بقدر حاجتي إليك
وأعلم أنك تعلم ذلك جيداً ،،
فهل ستنقضي وحدتي السعيدة لهذا الحد
وهل هُناك فعلاً يدٌ آنستني ستوصلني للهاوية...وتناست للحظة اننا عاشقان ..؟ ؟
اف من هذا الحب ... وتبا لهذا القلب... الم يعد محبين في هذا الزمان؟ ؟ ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق