،،،احببتكم،،
احببتكم حب الطفل الصغير لأمه
و هويتكم و الهوى فيه سر
واشتقت لأشتم ريحكم الطيب
وقد اقتبس من ريحكم الزهر
وبقيت انتظر لقأكم على جمر
اللظى من الصباح حتى العصر
وواصلت الأنتظار بفرط الجوى
متابعا من المساء حتى الفجر
مر عذولي ورأى حالتي فقال
واعظا إن الانسان لفي خسر
بقلمي،،شيبة الحمد قرنفل/30/3/2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق