حولنا الهروب من واقع ..... مرير
الي الهروب لوهم ..... أمر
لَماذا ... ؟!
كنا نعلم أن الحلم دواء للوصول لسعادة ...
مسكنا القلم وصمت اللسان
وبدأ القلب يعزف أجمل الألحان التي لا ندركها غير ... بالأحلام
جف القلم ورتعشت الأمال الي آفاق تغرق بعالم الأوهام
حلمنا بما ليس لنا بين الواقع والأوهام ... !
لا حلم تحقق ولا وهم جعل من الأحلام أيام نبحر بها في آفاق الأمنيات والأحلام
أصمت ياقلمي فكل ذالك أوهام بعالم مجهول الهوية لا يدركة
جان ... !؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق