" شعرى ...." حينما امتنع الشِعرُ عنِّى .....
تفلَّتَ من كان يأتى إذا ... سُئِلتُ الفِرارَ إلى صَبوتى
أهيمُ فلا أبصِرُ الائمينَ .... أهشُّ السآمة عن وحشتى
تذكرتُ جَرْسَ الحروفِ , المَعَانِى .... تذكرتُ أنَّ الهوَى عِلَّتى
تنوحُ القوافى إذا ما تمطى .... غلامُ الجَهَالةِ في خُلوَتى
فأيَّانَ يأتى ؟ مللتُ انتظارى .... وأيَّانَ فالمُشتهى سَلوَتى
إلى مَن إليه أبُثُّ الخفايا .... أعزَّ الوصَالُ ؟ فيا لوعَتى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق