" ومُشبَّهٍ بالغُصْنِ , قلبى لا يزالُ عليهِ طائِرْ "
مَنَّى الفؤادَ بعشقِهِ ... فبدا ذليلَ الوَصْلِ حَائِرْ
قالوا : احتكمتَ إلى النُّهَى ... قلتُ : النَّهَى للعِشقِ جائِرْ
غَمَدَ الهَوَى بى سَيفهُ .. كيف النَّوَى والجُرحُ غائِرْ؟
البيت الأول للشاعر البهاء الزهير أو إبن الفارض
بقلم سمير حسن عويدات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق