كيف العادة(رقم22)
عشقني الربيع
وحبيت نواره
المنضر رفيع
ل عشاقه وزواره
لخواطر تديع
بعطر ازهاره
نعيش بالزريع
وفاكهته وخضاره
اللي كفى يبيع
ويبدل ب اختياره
رحمة السميع
الخافية اسراره
وكيف العادة
تحرگت السعادة
ف حتيت الوسادة
والعقل داخ
الصغير شاخ
والمرض ع اللباخ
اش هاد الحريرة
اللي خصها مسيرة
وانا يدي فطيرة
يلا هربت الشجرة
وسكنت الصحرا
ماتقلق وتهجرا
داب كيتها تبرا
بقلم ادريس جبيلو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق